َاعلان

الاثنين، 8 أبريل 2019

لم تكن رغبتي يوما أن تبادلني ما أعطيك، كانت كل رغبتي أن ترى ما كنت أفعله لأجلك ، عن كل لحظة أردت أن أشعرك بها أني لطالما كنت هنا و أنت تبعدني عنك ، عن كل مرة ألقيت بها كلماتك الجارحة و اخترت الصمت تجنبا للمشاكل، كانت كل رغبتي أن ترى كم كنت احبك لكنك لا ترى و لا تحاول أن ترى ذلك... ها انا الان أصبحت ابكم اخترت الصمت لانك لا ترى عمق الجروح التي اتحملها


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق