البستان اللذي يفوح عطراً بالنسبة لزوجك فأشعريه بعطرك منذ لحظة دخوله البيت.
- كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والإصرار على الرأي وأختاري الوقت المناسب للتحدث في أي موضوع.
- افهمي القوامة بمفهومها
الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية، ولا تفهميها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة بل هي تكريم لها.
- إحرصي على الوقوف بين يديه لحظة ارتدائه لملابسه وخروجه وأبدي إعجابك بما يرتدي وحاولي أن تشعريه بإهتمامك. - أشعريه بالرغبة في ارتداء ملابس معينة واختاري له ملابسه. ليشعر أنكي حريصة على أناقته.
- لا تنتظري أو تتوقعي منه كلمة آسف او اعتذار بل لا تضعيه في هذا الموضع إلا اذا جاءت منه وحده ولشيء يحتاج اعتذاراً فعلاً.
- كوني كل ليلة عروساً له ولا تنامي قبله إلا مضطرة.
- لا تنتظري مقابلاً لحسن معاملتك له فإن كثيرا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره بدون قصد. احرصي على التجديد الدائم في كل شيء في المظهر والكلمة واستقبالك له فلا تشعريه بالملل بل يجب أن تفاجئيه في كل مرة بما هو جديد.
- إحرصي على البشاشة المغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقباله عند العودة من العمل. - احرصي على التجديد الدائم في كل شيء في المظهر والكلمة واستقبالك له فلا تشعريه بالملل
بل يجب أن تفاجئيه في كل مرة بما هو جديد.
- عدم التردد أو التباطؤ عندما يطلب منك شيئاً بل احرصي على تقديمه بحيوية ونشاط.
- جددي في وضع أثاث البيت خاصة قبل عودته من العمل وأشعريه بأنك تقومين بهذا من أجل إسعاده.
- احرصي على حسن إدارة البيت وتنظيم الوقت وترتيب أولوياتك. فالمرأة المدبرة
والمرتبة تحظى بإعجاب زوجها وتجعله متفاخراً بذلك.
- استقبلي كل ما يأتي به إلى البيت من مأكل وأشياء أخرى بشكر وثناء عليه. فمن أكبر الغلطات التي تقع بها النساء هي عدم إعطاء أي إنتباه لما يحضره الزوج أو عدم الشكر والتقدير وإبداء عدم الرضا وكأن الزوجة لا تعلم مدى الجهد الذي بذله هذا المسكين ليؤمن هذه الأشياء ويشتريها وقد
أخبرني أحد الأزواج التعساء أنه عندما يحضر إلى البيت ومعه أكياس محملة بالفاكهة والخضار والحلوى يضعها على طاولة المطبخ ويذهب للحمام فيغتسل ويغير ثيابه ويجيئ ويذهب من أمام طاولة المطبخ والأكياس ما تزال على ما هي عليه وإذا طلب من زوجته أن تخرج ما بالأكياس أخرجته دون أن تقول كلمة حب أو امتنان واحدة تمسح بها عن هذا المسكين أثر
التعب.
- احرصي على أناقة البيت ونظافته وترتيبه حتى ولا تضطريه لطلب منك ذلك.
- اضبطي مناخ البيت وفق مواعيده هو ولا تشعريه بالارتباك في أدائك للأمور المنزلية. فلا داعي أن تنامي إلى الظهر لتستيقضي فتجدين البيت مقلوب رأسا على عقب ولا تجدين الوقت الكافي لإتمام
أعمالك المنزلية فمن أكثر الأمور التي تثير الرجل عند عودته هو سماع صوت الغسالة أو المكنسة الكهربائية أو أن يجد البيت غير مرتب والأرض ممتلئة بالماء والصابون والطعام غير جاهز حيث أن هذا الزوج قد عاد من العمل وهو يحلم بالهدوء والنظافة التي يفاجئ بعدم وجودها.
- كوني قانعة واحرصي على عدم الإسراف بحيث لا تتجاوز
المصروفات الواردات.
- إشعاره باحتياجك دائما لأخذ رأيه في الأشياء المهمة والتي تخصك وتخص الأولاد دون اللجوء إلى عرض الأمور التافهة.
- تذكري دائما انوثتك وحافظي عليها وعلى اظهارها له بالشكل المناسب والوقت المناسب دون تكلف.
- عند عودته من الخارج وبعد غياب فترة طويلة خارج البيت
لا تقابليه بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعباً.
- احترام وتقدير والديه وعدم التفريق في المعاملة بين والديه ووالديك فهما أهديا إليك أغلى هدية وهي زوجك الغالي.
- استقبلي أهل الزوج بترحيب وكرم وتقديم الهدايا لهم في المناسبات وحثه على زيارتهم حتى وإن كان لا يهتم بذلك.
- الاهتمام بضيوفه وعدم الامتعاض من كثرة ترددهم على
البيت او مفاجأتهم لك بالحضور بل احرصي على إكرامهم لأن هذا شيء يشرفه.
- اهتمي بأوراقه وأدواته الخاصة وحافظي عليها.
- اجعلي البيت مهيأ لأن يستقبل أي زائر في أي وقت ونسّقي كتبه وأوراقه بدقة وبشكل طبيعي دون أن تتفقدي ما يخصه طالما لا يسمح لك.
- لا تعتبي عليه تأخره وغيابه عن البيت بل اجمعي بين إشعاره
بانتظاره شوقا والتقدير لأعبائه فخراً.
- لا تضطرينه أن يعبر عن ضيقه من الشيء بالعبارات ولكن يكفي التلميح فتبادري بأخذ خطوة سريعة.
- أشعريه دائما أن واجباته هي الاولوية الاولى مهما كانت مسؤولياتك وأعمالك.
- أشعريه باهتمامك الشخصي فالزوجة الماهرة هي التي تثبت وجودها في بيتها ويشعر بها زوجها طالما وجدت حتى وإن كان وقتها ضيقاً.
- حافظي على أسرار بيتك وأعينيه على تأمين عمله بوعيك وإدراكك لطبيعة عمله.
- لا تضعيه أبداً في موضوع مقارنة بينه وبين آخرين بل تذكري الصفات الجميلة التي توجد فيه وأبدي له إعجابك بها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق